شكر وثناء
حين يعجز اللسان عن طيب الثناء، ويتقاصر الجهد عن الوفاء، فلا أجزل في العطاء من قولنا ” جزاكم الله خير الجزاء”
يسرنا ويسعدنا أن نتقدم بوافر الشكر وجزيل الامتنان للصومال حكومة وشعباً، ولمركز المقاصد وعميده سعادة البروف محمد شيخ أحمد الحسني ولجميع الإخوة والأخوات الذين رأيناهم وانتفعنا من أفكارهم ودررهم الناصعة،
ازددنا سرورا بالقرب منكم هذه الأيام فكانت أياماً نافعة ماتعة رااائعة دافعة نحو البناء والنهوض الحضاري إن شاء الله.
شكراً لكم لأنكم غمرتمونا بكامل فضلكم، وأجود ما عندكم.
شكراً لكم على حسن الاستقبال وكرم الضيافة وطيب الكلام، ونسأل الله أن يعيننا على خدمتكم وردِّ جزء يسير من أفضالكم.
فاستروا ما رأيتم بفضلكم واغفروا لي الزلل وسامحوني على التقصير والخلل.
محبكم اسماعيل عبد عباس